الغموض يحيط بوفاة أستاذ الجيولوجيا المصرى بأمريكا
وجدوه ميتا بغرفته منذ أربعة أيام بولاية ميزورى وحين طلبت عائلته جثمانه أخبرتهم الجهات الأمنية أن جثته تحللت ولا يمكن نقلها لمصر
داليا عماد زوجة شقيق الدكتور أحمد المنهراوى الذى توفى بولاية ميزورى لموقع التأشيرة
قالت أن هناك شئ غير مفهوم وأمور غيرواضحة وراء وفاة شقيق زوجى الدكتور أحمد المنهراوى 29 سنة الذى يدرس الجولوجيا بجامعة Missouri بولاية ميزورى بالولايات المتحدة الأمريكية
تبدأ الواقعة حين إنقطع إتصال الدكتور أحمد بنا لمدة خمسة أيام فلم تعتاد منه ذلك حيث كان دائم الإتصال بزوجى شقيقه الوحيد وكان آخر إتصال بينهما يوم الخميس الماضى ثم إنقطعت أخباره بعد ذلك ولم نستطع أن نصل له لأننا لا نعرف أحد من أصدقائه هناك ..ففكرنا أن نكتب على الجروبات الخاصة بالمصريين بالولايات المتحدة الأمريكية وبالفعل قرأت إحدى زميلاته فى الجامعة البوست وأخبرتنا أنه متغيب عن كليه منذ أربعة أيام وأنها ستقوم بإبلاغ الأمن لمعرفة
ماذا حدث له.
وبعد ساعات إتصلت بنا لتخبرتنا أنهم ذهبوا إلى مقر سكنه حيث يستأجر غرفة فى سكن مشترك ووجدوه متوفيا فى غرفته منذ أربعة أيام فى غرفته دون يشعر به أحد.
وأخبرونا. أن الوفاة طبيعية لكنهم لم يذكروا أى شئ آخر عن ملابسات الوفاة
وحين سألناهم عن إمكانية نقل الجثة إلى مصر أخبرونا أن الجثة قد تحللت ولا يمكن نقلها إلى مصر ولو أردنا أن تدفنه على الطريقة الإسلامية ندفع ٨٠ ألف دولار أو يقومون بحرقها على الطريقة الأمريكية
وعلمنا أن الجثمان حاليا فى أن فى الثلاجة بأحد مستشفيات ولاية ميزورى ولا نعرف أى معلومات أخرى
والعجيب أن أمن الجامعة عاد ليخبرنا أنه فى حالة نقل الجثمان لمصر فإ ن الجهات الأمريكية تشترط عدم فتح الصندوق الذى يحمل الجثمان ويتم دفنه بالصندوق
وتضيف داليا
كل هذه المتناقضات آثارت شكوكنا وان هناك أمر غامض وغير طبيعى فى وفاة شقيق زوجى الذى كان يتمتع بصحة جيدة
غكيف لا نفتح النعش لنتأكد أنه هو الدكتور أحمد المنهراوى فربما أرسلوا لنا جثمان آخر لشخص غيره أو ربما خطفوه
لقد كان يعمل فى أبحاث علمية هامة..وكان متفوقا ومميزات فى علمه ولذلك تم تعيينه معيدا بقسم الجولوجيا بكلية العلوم جامعة الزقازيق بعد تخرجه
وبعد ذلك حصل على منحة من ألمانيا لعمل الماجستير وبعد حصوله على الماجستير حصل على منحة من أمريكا لدراسة الدكتوراة التى حصل عليها منذ شهور قليلة ..فدائما كانت أبحاثه ثؤهله للحصول على المنح العلمية الهامة
أناشد وزارة الهجرة والمصريين فى الخارج والسفارة المصرية بالولايات المتحدة الأمريكية بالتدخل العاجل لمعرفة ملابسات وفاة شقيق زوجة الدكتور أحمد المنهراوى فحتى الآن لم تبلغ والدته بوفاته ولدينا أمل أن يكون هناك خطإ وأنه لازال حيا
وقد قام شقيقه اليوم بعمل تفويض السفارة المصرية لمعرفة كيف توفى شقيقه الوحيد فى أمريكا
فكيف لا نفتح النعش لنتأكد أنه هو الدكتور أحمد المنهراوى ..فربما أرسلوا لنا جثمان آخر لشخص غيره أو ربما خطفوه
لقد كان يعمل فى أبحاث هامة كما علمنا مع شخصيات إسرائيلية
أكدت داليا عماد زوجة شقيق الدكتور أحمد المنهراوى لموقع التأشيرة
أنهم لايعرفون أى شئ حول ملابسات وفاة زوج شقيقها الدكتور أحمد المنهراوى ٢٩ سنة الذى يعيش بولاية ميزورى بالولايات المتحدة الأمريكية والذى يقوم بالتدريس فى جامعة Missouri
كان على إتصال بشقيقه الوحيد بشكل دائم حتى يوم الخميس الماضي ثم إنقطعت أخباره بعد ذلك ولم نستطع أن نصل لشئ لأننا لا نعرف أحد من أصدقائه هناك ..ففكرنا أن نكتب على الجروبات الخاصة بالولايات المتحدة وبالفعل شاهدت إحدى زميلاتها فى الجامعة البوست وأخبرتنا أنه متغيب عن الجامعة منذ أربعة أيام وأنها ستقوم بإبلاغ الأمن لمعرفة أين هو
وبعد ساعات أخبرتنا أنهم ذهبوا إلى سكنه حيث يستأجر غرفة فى سكن مشترك ووجدوه قد توفى منذ أربعة أيام دون يشعر به أحد.
وحين سألناهم عن إمكانية نقل الجثة إلى مصر أخبرونا أن الجثة قد تحللت ولا يمكن نقلها إلى مصر ولو أردنا أن تدفن على الطريقة الإسلامية ندفع ٨٠ ألف دولار إما يقومون بحرقها على الطريقة الأ مريكية
وعلمنا أن الجثة حاليا فى أن الجثة فى الثلاجة بأحد مستشفيات ميزورى ولا نعرف عنها أى شئ
والعجيب أنهم قالوا لنا فى حالة نقل الجثة لمصر ممنوع فتح الصندوق الذى يحمل الجثة حتى فى مصر
مما آثار شكوكنا وان هناك أمر غامض وغير طبيعى
كيف لا نفتح النعش لنتأكد أنه هو الدكتور أحمد المنهراوى ..فربما أرسلوا لنا جثمان لشخص غيره أو ربما خطفوه
كان يعمل فى أبحاث هامة مع شخصيات إسرائيلية
أكدت داليا عماد زوجة شقيق الدكتور أحمد المنهراوى لموقع التأشيرة
أنهم لايعرفون أى شئ حول ملابسات وفاة زوج شقيقها الدكتور أحمد المنهراوى ٢٩ سنة الذى يعيش بولاية ميزورى بالولايات المتحدة الأمريكية والذى يقوم بالتدريس فى جامعة Missouri
كان على إتصال بشقيقه الوحيد بشكل دائم حتى يوم الخميس الماضي ثم إنقطعت أخباره بعد ذلك ولم نستطع أن نصل لشئ لأننا لا نعرف أحد من أصدقائه هناك ..ففكرنا أن نكتب على الجروبات الخاصة بالولايات المتحدة وبالفعل شاهدت إحدى زميلاتها فى الجامعة البوست وأخبرتنا أنه متغيب عن الجامعة منذ أربعة أيام وأنها ستقوم بإبلاغ الأمن لمعرفة أين هو
وبعد ساعات أخبرتنا أنهم ذهبوا إلى سكنه حيث يستأجر غرفة فى سكن مشترك ووجدوه قد توفى منذ أربعة أيام دون يشعر به أحد.
وحين سألناهم عن إمكانية نقل الجثة إلى مصر أخبرونا أن الجثة قد تحللت ولا يمكن نقلها إلى مصر ولو أردنا أن تدفن على الطريقة الإسلامية ندفع ٨٠ ألف دولار إما يقومون بحرقها على الطريقة الأ مريكية
وعلمنا أن الجثة حاليا فى أن الجثة فى الثلاجة بأحد مستشفيات ميزورى ولا نعرف عنها أى شئ
والعجيب أنهم قالوا لنا فى حالة نقل الجثة لمصر ممنوع فتح الصندوق الذى يحمل الجثة حتى فى مصر
مما آثار شكوكنا وان هناك أمر غير طبيعى
وقام زوجى صباح اليوم بالذهاب للسفارة المصرية وعمل تفويض لمعرفة كيف قتل شقيقه
والذى كان يعمل معيدا بقسم الجولوجيا بجامعة الزقازيق وكان متفوقا وله العديد من الأبحاث الهامة ثم حصل على منحة لدراسة الماجستير من ألمانيا وبعد الماجستير سافر إلى أمريكا لدراسة الدكتوراة وفى نفس الوقت كان يدرس فى الجامعة
,