أخبار الجامعات

فتح باب التقدم لبرامج منح دراسية للباحثين المصريين في إسبانيا وإيطاليا ورومانيا وقبرص

صوت المصريين - The voice of Egyptians
أفاد قطاع الشئون الثقافية والبعثات بوزارة التعليم العالي بمصر، الإعلان عن مشروع (اتحاد المتوسط لصحة الحيوان REMESA)، والذى يتضمن أربع منح دراسية لمدة شهر واحد لدارسي الدكتوارة A، أو ما بعد الدكتوراه، وأوضح المكتب الثقافى بروما أن المنح ممولة بالكامل من مقاطعة صقلية جنوب إيطاليا، وآخر موعد للتقدم فى 14 أبريل 2024.
كما أعلن معهد قبرص لطب الأعصاب والوراثيات ومدرسة الطب الجزيئى عن تقديم (3) منح مشتركة للطلبة المصريين فى المرحلة بعد الجامعية للحصول على درجة الماجستير فى مجالات الطب الجزيئى وعلم الوراثة وعلم الأعصاب والتكنولوجيا للعام الدراسي 2024/2025، وأوضح الإعلان أن المنح تشمل كافة المصروفات الدراسية، إلى جانب تغطية نفقات السفر إلى قبرص والإقامة والمعيشة، علمًا بأن الموعد النهائى للتقديم 14 مايو 2024.
وتم فتح باب التقدم لبرنامج منح الوكالة الإسبانية للتعاون الدولى لدراسة الماجستير فى الدبلوماسية والعلاقات الدولية لعام 2024/2025، وذلك وفقا لإفادة سفارة إسبانيا، علمًا بأن موعد التقدم من ( 5 إلى 19 مارس) الجارى.
كما تم فتح باب التقدم لبرنامج المنح الدراسية للطلاب الأجانب بدولة رومانيا للعام الدراسى 2024/2025، وأشارت السفارة المصرية فى بوخارست، أن التقدم للبرنامج يتم من خلال المنصة الإلكترونية، ولا يتضمن البرنامج منحا فى مجالات “الطب البشرى وطب الأسنان والصيدلة”، علما بأن آخر موعد للتقدم 16 مارس الجارى.
ومن جانبه أوضح د. شريف صالح القائم بأعمال رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، أن القطاع يشهد تطورا خلال الفترة الحالية يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي وتحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، حيث تضم الإدارة المركزية للبعثات منصتين إلكترونيتين، الأولى خاصة بالطلاب الخاضعون للإشراف العلمى، والمنصة الثانية خاصة بالمبعوثين و يتم التقدم من خلالها لإعلان البعثات الموحد، وتم الاستغناء عن التناول الورقى للمعلومات الخاصة بالمبتعثين مما ساعد فى توفير الوقت والجهد للعاملين، بالإضافة إلى تحقيق مبدأ الشفافية فى الاختيار، مشيرا إلى أن الوزارة تقدم كافة أوجه الدعم لإطلاق البعثات الدراسية والتي باتت واحدة من أولويات الدولة لدورها في تحقيق رؤية مصر 2030، وكذلك تهيئة جيل جديد قادر على مواكبة حاجة السوق من الناحية الاقتصادية، وبناء شخصية الفرد، وصقل موهبته وجعلها أكثر فاعلية من الناحية الاجتماعية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى